بوريو مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل وما أصل الشركة؟

بوريو مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل وما أصل الشركة؟

حرص جميع المواطنين على معرفة الإجابة على سؤال هل بوريو مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل، حيث بات معرفة أصل كل شركة من أبرز الأشياء التي تتكرر بين المشترين في المحال المختلفة.

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بحملة المقاطعة للمنتجات الداعمة لإسرائيل إبان الحرب على غزة التي أرقهت الشعب الفلسطيني، حيث أعلنت بعض الشركات دعمها الكامل للجيش الصهيوني في الحرب سواء كانت بالمال أو الغذاء، وهو الأمر الذي كان بمثابة شرارة الغضب بين المصريين.

هل بوريو مقاطعة ولا لا؟

يعتبر بوريو واحد من أبرز أنواع البسكويت المتواجدة في السوق المصري، لذا يسعى العديد إلى معرفة أصل الشركة وإلى أي قائمة يتم تصنيفه.

يندرج بسكويت بوريو تحت قائمة منتجات شركة كرافت فودز، وهي شركة غذائية مشهورة لإنتاج الأجبان والمواد الغذائية في الولايات المتحدة، الأمر الذي يجعلها تأتي ضمن قائمة المقاطعة التي تم الإعلان عنها.

ويتواجد العديد من البدائل المصرية لبسكويت بوريو، لاسيما بسكويت تاوتاو فانتوم إنتاج مصري، حيث يعتبر من أفضل المنتجات الموجودة في الأسواق والتي أثنى عليها العديد من المشترين.

حرص جميع المواطنين على نشر قائمة تشتمل على أسماء المنتجات التي تبين وجود علاقة بينها أو بين دولها مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، واشتملت هذه القائمة على العديد من العلامات التجارية والشركات العالمية المختلفة، كما تستمر عمليات البحث عن مزيد من المنتجات كوسيلة للضغط على العالم الغربي الداعم لكيان الاحتلال الإسرائيلي.

 

منة حسام

منة حسام

صحفية مصرية تهتم بالفن والسينما والمنوعات، درست الإعلام بجامعة حلوان.