وزير التربية والتعليم يوضح كيفية عمل طلاب الدبلومات في مصانع تدوير المخلفات

صرح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أمام مجلس النواب اليوم، بعدد كبير من التصريحات حول تطوير التعليم في مصر، وتطرق الوزير حول تطوير التعليم الفني والمدارس التكنولوجية التطبيقة.

إذ أوضح عدد المدارس الجديدة، والقرارات التي تخص المدارس الفنية بتخصصاتها، وعن جهود الوزارة في تطوير المناهج للتعليم الفني وتدريب الطلاب وضمان بيئة عمل للطلاب.

تطوير التعليم الفني في مصر

ذكر وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال بيانه اليوم أمام النواب، طريقة تطوير التعليم الفني، وذلك نوضحه في النقاط التالية:

فتح باب اللاتحاق بمدارس تكولجيا تطبيقية جديدة بلغ عددها 11 مدرسة بتخصصات مختلفة.
اعتماد عدد 100 من أطر البرامج للتخصص في المدارس التكنولوجية.
يجري إعداد 20 أطر تخصصية أخرى لتكون تخصصات جديدة مستحدثة للطلاب.
تطبيق مناهج مطورة في عدد 581 مدرسة للتعليم الفني.
تطبيق منهجية الجدارات المهنية في عدد 20 مدرسة صناعية، و18 ممدرسة زراعية.
إعداد قاعدة بيانات لتشغيل الطلاب في مصانع تدوير المخلفات، بالأصول الإنتاجية.
توقيع بروتكول تعاون مع وزارة العمل من أجل توفير عدد 37 مركز للتدريب المهني، وذلك على مستوى 24 محافظة تابعة لوزارة العمل، والتي يتم إنشاء مدارس العمل فيها.

اقرأ المزيد:

ارتفاع نسبة حضور الطلاب وسد عجز المعلمين بنسبة 90%.. أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم أمام البرلمان

اقرأ المزيد:

قصة الطالب علي حمادة الذي استقبله وزير التعليم وقرر إعفاءه من المصروفات حتى الجامعة.. صور

تصريحات وزير التربية والتعليم الفني اليوم أمام النواب

ألقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، بيان أمام مجلس النواب في الجلسة العامة، برئاسة المستشار حنفي جبالي، من أجل عرض خطة الوزارة لتطوير التعليم والتعليم الفني، وتحسين مستواه في الفترة بين شهر يوليو 2024 حتى أكتوبر 2024.

وأوضح الوزير عدد من النقاط في بيانه اليوم فيما يخص التعليم العام ما قبل الجامعي، والتعليم الفني، والتي تتلخص في تحديات التعليم في مصر، ومن أبرزها الكثافات الطلابية والتي قلت لـ 50 طالب في الفصل، وعلاج مشكلة عجز المدرسين، وزيادة مدة الخريطة الزمنية للعام الدراسي من 23 أسبوع إلى 31 أسبوعًا.

وما قامت به الوزارة من تطبيق أنظمة جديدة في توزيع أعمال السنة والانضباط لجذب الطلاب إلى المدارس، لتزداد إلى أكثر من 85%، مع إعادة هيكلة نظام الثانوية الجديدة، كما ذكر عن أهمية وأفضلية المدارس المصرية اليابانية، والتي وصل عددها إلى 55 مدرسة في 26 محافظة.