الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ

يوفر موقع «شبابيك» الإجابة والشرح عن سؤال الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ، أحد أسئلة الطلاب المتكررة في الاختبارات والواجبات المنزلية. 

الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ

الإجابة المباشرة عن سؤال الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ لمعرفة الإجابة الصحيحة هي: 

العبارة صحيحة، أي  أن الإجابة هي: صواب

تشرح السطور التالية عبارة الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ وسبب أنها صحيحة، وتوفر المعلومات الصحيحة. 

شرح  سؤال الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ

الزهرة غير المكتملة الأعضاء وفق التصنيف النباتي

تُعد العبارة «الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ» صحيحة من الناحية العلمية، لأنها تصف بدقة مفهوم الزهرة الناقصة في علم النبات.

يعتمد تصنيف الزهور على الأعضاء التي تحتويها، وتشمل الأجزاء الأساسية الأربعة: الكرابل (المدقات)، والأسدية (الذكور)، والتويج (البتلات)، والكأس (السبلات)، عند غياب أحد هذه الأجزاء تصبح الزهرة غير مكتملة أو ناقصة.

يعرف العلماء «الزهرة الناقصة» بأنها الزهرة التي تفقد جزءًا من الأعضاء التناسلية، سواء الكرابل أو الأسدية، فلا تجمع بين العضوين الذكري والأنثوي في آن واحد.

يميز هذا النوع من الزهور أنه لا يستطيع القيام بعملية التكاثر الذاتي، بل يعتمد على التلقيح الخلطي بواسطة الرياح أو الحشرات لنقل حبوب اللقاح بين الأزهار.

يضم التصنيف النباتي نوعين أساسيين من الزهور بحسب وجود الأعضاء التناسلية:

• الزهور الكاملة: تحتوي على الكرابل والأسدية معًا، وتكون قادرة على التلقيح الذاتي.

• الزهور الناقصة: تفقد أحد العضوين السابقين، مما يجعلها أحادية الجنس إما مذكرة أو مؤنثة.

تُلاحظ «الزهرة الناقصة هي الزهرة التي تفتقر إلى كرابل pistils أو أسدية stamens ولا يجتمعان معا. صواب خطأ» في عدد من النباتات مثل الذرة والخيار والنخيل، حيث تنتج الأزهار المذكرة والمؤنثة على نبات واحد أو على نباتين منفصلين، ما يسهل عملية التلقيح الخارجي.

تعتمد هذه النباتات على وسائل خارجية لإتمام عملية التكاثر مثل الرياح أو الحشرات أو الماء، مما يعزز التنوع الوراثي في الأنواع النباتية ويزيد من قدرتها على التكيف مع البيئات المختلفة.

تُعد معرفة الفرق بين الزهور الكاملة والناقصة أمرًا مهمًا في مجالات الزراعة والبستنة، لأنها تساعد في تحديد طرق التلقيح المناسبة وتحسين إنتاجية المحاصيل، كما يستخدم هذا التصنيف في الدراسات البيولوجية لتحديد خصائص التكاثر وتطور الأنواع.