عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ
يوفر موقع «شبابيك» الإجابة النموذجية عن سؤال عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ، لمساعدة الطلاب على حل واجباتهم الدراسية.
عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ
يوفر الموقع الإجابة المباشرة عن سؤال عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ، وهي:
العبارة غير صحيحة، أي أن الإجابة هي: خطأ
يشمل السطور التالية شرح وتصويب سؤال عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ،
شرح عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ
تصويب العبارة يوضح أن أم سلمة لم تتمكن من الهجرة مع زوجها في البداية بسبب منع أهلها
تُعد العبارة «عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ» غير صحيحة، لأن أم سلمة رضي الله عنها لم تتمكن من الهجرة مع زوجها أبي سلمة في بداية الأمر، فقد حالت الظروف العائلية دون ذلك، حيث اعترض أهلها وأهل زوجها على هجرتها، مما أدى إلى فراقها عن زوجها وابنها لمدة من الزمن.
العبارة الصحيحة هي: «عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، لم تتمكن أم سلمة من الهجرة مع زوجها بسبب منع أهلها وأهل زوجها لها، ثم لحقت به بعد فترة.»
يقع الخطأ في العبارة الأصلية في القول بأنها «تمكنت» من الهجرة مع زوجها، لأن المصادر التاريخية والسير النبوية تشير إلى أن أم سلمة رضي الله عنها كانت من أوائل من عزموا على الهجرة، لكنها عانت من فراق مؤلم عندما مُنعت من مرافقة زوجها.
فبعد أن قرر أبو سلمة الهجرة إلى المدينة، خرجت معه، إلا أن أهلها اعترضوا ومنعوها من السفر، ثم جاء أهل زوجها وأخذوا ابنها منها، فافترقت الأسرة ثلاثة أعوام تقريبًا قبل أن يُقدّر الله لها أن تلتحق بزوجها مهاجرة وحدها إلى المدينة.
تُعد قصة أم سلمة من أبرز قصص الصبر في الهجرة النبوية، إذ واجهت منعًا قسريًا من أهلها، لكنها أظهرت ثباتًا وإصرارًا حتى تمكنت من اللحاق بزوجها، وأصبحت فيما بعد من أمهات المؤمنين بعد وفاة أبي سلمة وزواجها من الرسول صلى الله عليه وسلم.
تُكرر العبارة «عندما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالهجرة إلى المدينة، تمكنت أم سلمة من الهجرة مع زوجها. صواب خطأ» لتوضيح أن الخطأ فيها يتعلق بالحدث التاريخي، فالتصحيح التاريخي يُظهر أن الهجرة لم تكن ممكنة لأم سلمة في البداية، بل جاءت بعد فترة من المعاناة.
