هل فاتتك مطالب الخروج عن نظام الأزهر؟.. إليكم أبرز ما نشره «شبابيك» في أسبوع
أسبوع آخر انقضى، نشر خلاله «شبابيك» عددا من التقارير المتنوعة. نرصد لكم أبرز ما نشرناه وحاز على اهتمام قطاع كبير من جمهور الموقع.. اقرأ واختر ما يعجبك من هذه القائمة.
بنين وبنات بالأزهر عايزين الاختلاط: بقينا معقدين نفسيا
يُحدد نظام الدراسة في جامعة الأزهر قانون صدر قبل نصف قرن. للفتيات كليات ولأقرانهن من البنين كليات مختلفة بحسب قانون تنظيم الأزهر والهيئات التابعة له الصادر في عام 1961 بفصل الذكور عن الإناث في كليات غير مختلطة.
فلماذا لا تلتفت الجامعة لما سيسببه عدم الاختلاط بعد التخرج؟ وهل تضر طلابها بهذا الفصل؟ ولماذا لا زالت تلتزم بأعرافها القديمة؟ وهل سيسعى الطلاب بقوة الخروج عنها؟
هكذا تصبحين «الأم المثالية» لطفلك
الأم المثالية».. كلمة قد تبدو جذابة للأمهات، فكل منهن تريد أن توفر لطفلها «أحسن تربية» وأفضل معيشة. وهذه الكلمة نفسها تتسبب أيضا في الكثير من الأذى للأم؛ فهي دائما ما تشعر بجلد الذات وتسأل نفسها: «هل أوفر لطفلي ما يحتاجه حقا؟ هل أدعمه بالقدر الكافي؟ هل سيكبر ليدرك كم ضحيت من أجله أم سيعتبرني مقصرة»؟
ياترى الشباب بيحبوا البنت الرياضية؟.. 5 أمور حسمت الإجابة
تنجذب الفتاة إلى الشاب الرياضي، الذي يواظب على الرياضة التي تكسبه جسما قويا وجذابا، ولكن هل فكرتِ كيف ينظر الشاب إلى الفتاة الرياضية؟
«شبابيك» استطلع رأي مجموعة من الشباب، وأجمع 85% منهم على تفضيلهم للفتاة التي تمارس رياضة، وفي التقرير التالي نعرض إليكم أسباب ذلك التفضيل.
غيّر حياتك.. الحاجات دي لازم تعملها قبل 8 الصبح
الحياة مليئة بالمسؤوليات والأشغال، ما يجعل السعي نحو الحلم أو الهدف أو حتى تطوير الذات أمرا صعبا ويكاد يكون مستحيلا لمن لديهم عمل دائم وأطفال، وإذا لم يكن لديك الإمكانية للسيطرة على الوقت سيكون من الصعب إيجاد أوقات لنفسك، فالأمر يتطلب إعادة التفكير في حياتك للخروج من وضع البقاء على قيد الحياة الذي يتبعه معظم الناس.
معرفة وفوائد أخرى لا تقدمها إلا القراءة
في ظل عصر المعلومات الذي نعيشه أصبحت مصادر المعرفة تتنوع بين قنوات تليفزيونية، وإنترنت، وأفلام وثائقية وصحف، الأمر الذي يثير تساؤل مُلح، وهو: هل هذه المصادر أو غيرها تغني عن قراءة الكتب؟ «شبابيك» يُجيب عن هذا التساؤل في هذا التقرير.
