رئيس التحرير أحمد متولي
 هل لبان تشكلتس مقاطعة أم بدل للمنتجات الداعمة لإسرائيل؟

هل لبان تشكلتس مقاطعة أم بدل للمنتجات الداعمة لإسرائيل؟

يسعى العديد من المواطنين إلى معرفة الإجابة على سؤال هل لبان تشكلتس مقاطعة أم بدل للمنتجات الداعمة لإسرائيل، والتي تعتبر من أبرز المنتجات الموجودة في السوق المحلي.

حرص الجميع على معرفة طبيعة كل شركة قبل شراء المنتج، ما يمكنهم من وضعه في مكانه المناسب سواء ضمن قائمة المقاطعة أم البدائل.

​​​​​​​

لبان تشكلتس مقاطعة ولا لا؟

يعتبر لبان تشكلس واحد من أبرز المنتجات الداعمة لإسرائيل، كونه من إنتاج شركة أمريكية متخصصة في صناعة العلكة.

وتعد الولايات المتحدة الأمريكية هي أبرز البلاد الداعمة لإسرائيل في حربها العنيف على أهال سكان قطاع غزة، لذا يتواجد لبان تشكلس ضمن قائمة المقاطعة.

​​​​​​​

ويوجد العديد من البدائل المصرية والعربية له على رأسها لبان غندور، وماربلا، والتي من الممكن استخدامها دون أي قلق.

حرص جميع المواطنين على نشر قائمة تشتمل على أسماء المنتجات التي تبين وجود علاقة بينها أو بين دولها مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، واشتملت هذه القائمة على العديد من العلامات التجارية والشركات العالمية المختلفة، كما تستمر عمليات البحث عن مزيد من المنتجات كوسيلة للضغط على العالم الغربي الداعم لكيان الاحتلال الإسرائيلي.

يجدر الإشارة إلى أن حملة المقاطعة من أهم المواقف التي اتخذها المصريون، جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وتدميره بصورة شرسة.

منة حسام

منة حسام

صحفية مصرية تهتم بالفن والسينما والمنوعات، درست الإعلام بجامعة حلوان.