ستينج مقاطعة ولا لا؟ هل يدعم إسرائيل؟

ستينج مقاطعة ولا لا؟ هل يدعم إسرائيل؟

يتساءل الكثير من محبي مشروبات الطاقة ستينج مقاطعة ولا لا؟ هل يدعم إسرائيل أم يؤيد فلسطين؟ في ظل الحملات التي شارك فيها المصريون لدعم أهالي غزة ضد عمليات القصف التي يقوم بها الكيان المحتل.

ستينج مقاطعة ولا لا؟

وقبل تحديد ستينج مقاطعة ولا لا؟ يجب العودة إلى الشركة المنتجة للمنتج، والذي هو عبارة عن أحد مشروبات الطاقة المتداولة في مصر والتي تباع في الكثير من المحال التجارية.

ويعتبر مشروب ستينج تبع المقاطعة، حيث أنه من إنتاج شركة بيبسي، والمعروفة بأنها تدعم إسرائيل، ولذلك يجب على من يحرصون على مقاطعة تلك المنتجات عدم شرائها ومحاولة إيجاد بديل عنها يكون مصري أو من صناعة دولة داعمة لفلسطين.

ونشر موقع روسيا اليوم تصريحات أدلى بها المفكر الاقتصادي أبو بكر الديب، حول قوة تأثير المقاطعة على المنتجات الأمريكية، والتي بالطبع سيتأثر به ستينج، بيبسي وغيرها من المنتجات، حيث قال أنه سلاح الشعوب لإخضاع الدول الكبرى للقانون الدولي واحترامها حق الشعوب في أن تقرر مصيرها، مقترحًا إيجاد بديل لتلك المنتجات من دول أخرى كالصين أو روسيا، موضحًا أن أهم صادرات الولايات المتحدة للدول العربية تتمثل في الآتي:

  • المنتجات الاستهلاكية.

  • السيارات.

  • المعلوماتية.

  • المنتجات الزراعية.

  • الأغذية وخاصة القمح، الذرة والصويا.

  • المعدات الثقيلة من السيارات والطائرات.

  • المعدات الثقيلة من الأسلحة والمعدات الحربية.

  • المنتجات الطبية كالأدوية والأمصال لعلاج الأمراض والأوبئة.

  • الحواسيب والأجهزة الإلكترونية الحديثة والتكنولوجيا.

  • المنتجات الطبية والصيدلية.

  • الأسلحة الثقلية.

  • الطائرات.

  • السفن الحربية.

  • التسليح.

  • أجهزة الذكاء الاصطناعي.

​​​​​​​

شيماء عثمان

شيماء عثمان

صحفية مصرية من محافظة الإسكندرية، عملت مراسلة للعديد من المواقع والصحف المحلية